البعض شافة و البعض الاخر لم يراة ولكن فى اغلب الاحيان بل الاكثر فهم شافوة ذلك الرجل الذى رمى نفسة امام القطار فان الذى شفوة قالوا انتحر و الذين سمعوا قصتة قالوا لم يكون فى وعية
تبدا الحكاية لطفل كان قصير و زمايلة بيتريقوا علية و بالتالى لم يعش طفولتة مع البنات وكان بينكسف لانة قصير
المهم لما بدا سن المراهقة كان عندة حب واستمتاع ان يتلصص على الستات و البنات فى البلوكونات و الحمامات حتى يلحق اى شىء يزيل من عندة الضيق
وبعد ذلك ولا كبر اصبح يقابل و يفعل الفاحشة مع اى واحدة امامة و عبر التليفون و التلفزيون كلكم فهمين طبعا
والصدمة الكبرى انة مارس الجنس مع بنتة و سكير و بعد ما فاق وجد الحال كدة فترك البيت و اتجة الى فندق و استحمى وصلى ركعتين واخذ يمشى ويمشى حتى وجد قضبان القطار فرمى نفسة امامها و مات بل تمزق
وكانت نقطة التحول الى انة
بدا فى ممارسة الجنس
استطاع ان يتخطى عيونة
وصل الى اعلى درجات الشهوة
اصبح سكير
لم يفرق بين احد حتى بنتة
رجع الى ربة
وقبل مماتة قال يا رب سامحى
على فكرة القصة حقيقية و المعلومات من بنت الرجل و مراتة وواحدة اعترف لها بذلك ولما تجمع الكلام تلاقى القصة اللى انا ذكرتها